Sunday, November 11, 2012






Friday, November 9, 2012

لنفترق أحبابا..
فالطير في كل موسمٍ..
تفارق الهضابا..
والشمس يا حبيبي..
تكون أحلى عندما تحاول الغيابا ..
彡ღ彡 رسائلٌ إلى غريبه彡ღ彡

ثقافه

دراسة عقار اللوكيميا يفيد في علاج التصلب المتعدد


دبي - منال علي أكدت دراسة بحثية جديدة أن عقار "alemtuzumab" المعالج لسرطان الدم أو اللوكيميا، يفيد أيضاً في علاج مرض التصلب المتعدد، كما أثبتت الدراسة تفوق هذا العقار في علاج هذا المرض ذاتي المناعة على العقاقير التقليدية التي اعتاد المعالجون وصفها لمرضى التصلب المتعدد.

وعلى الرغم من أن السبب الحقيقي وراء مرض التصلب المتعدد ليس معروفاً، فإنه يصيب ما يقرب من 400 ألف شخص في الولايات المتحدة، وتبدأ أعراضه عندما يهاجم الجهاز المناعي للجسم غمد المحور العصبي المحيط بالأعصاب، ما يؤثر في دائرة الأعصاب.

وتتضمن خصائص الأعراض عطباً في الرؤية والحركة والتوازن والإحساس والتحكم بالمثانة، وفي النهاية الذاكرة والقدرة المعرفية. يذكر أن هناك نوعاً للتصلب المتعدد يعرف بـ" relapsing-remitting multiple sclerosis " يعاني المريض فيه من أعراض تظهر بشدة ثم تختفي جزئياً أو كلياً، وليس هناك علاج شاف من هذا المرض.

وعلى الرغم من أن العقار الجديد له أعراض جانبية خطيرة، مثل حدوث التهابات في موضع الحقن وعدوى ذاتية للغدة الدرقية وتناقص في صفائح الدم، فإن الأطباء أكدوا إمكانية علاج تلك المشكلات إذا ما تم اكتشافها مبكراً.

وأكدوا إمكانية تحديد الأشخاص المعرضين لظهور تلك الأعراض نتيجة تناولهم العقار الجديد، وبالتالي التحسب لعلاجها بمجرد ظهورها.

فصل الشتاء.. يعادي مصابي القلب 

القاهرة - منال علي على الرغم من أن فصل الشتاء محبب للعديد من الناس، فإنه قد يكون سبباً في وفاتك. ليس بسبب الإصابة بنزلات البرد الحادة ولكن بسبب الإصابة ببعض أمراض الأوعية الدموية في القلب، بحسب ما خلصت إليه دراسة أمريكية حديثة.

فمقارنة بفصل الصيف، يصبح الناس أكثر عرضة للوفاة جراء الأزمات القلبية والسكتة وهبوط القلب وغيرها من مظاهر أمراض الأوعية الدموية بالقلب، وذلك بنسبة تتراوح بين 26% و 36% في فصل الشتاء.

وقد قام الباحثون في هذه الدراسة التي نوقشت مؤخراً في الاجتماع السنوي لجمعية القلب الأمريكية، بفحص ما يقارب 1.7 مليون شهادة وفاة صدرت بين عامي 2005 و2008 من سبعة مدن أمريكية، حيث تنوعت درجات الحرارة بين العالية والمنخفضة.

أما النتيجة فقد أذهلت الباحثين، حيث كان النمط متماثلا بين الولايات الحارة والباردة فجميعها سجلت حالات وفاة أكثر في فصل الشتاء عنه في الصيف. ما يعني أن درجة حرارة الجو تمثل عاملا صغيرا مؤثرا في حالات الوفاة في الشتاء.

ولكن لماذا يكون الشتاء أكثر فتكاً؟ فسؤال حير الباحثين، الذين رجحوا أن تكون الإنفلونزا والاكتئاب وراء تلك المشكلة. فموسم الإنفلونزا يصل لذروته في فصل الشتاء. كما يشعر البعض خلال تلك الأيام القصيرة بالاكتئاب والنعاس. كما أن الناس يمارسون الرياضة بمعدلات أقل ولا يهتمون كثيراً بما يأكلون في ذلك الفصل.

وفي هذا السياق، قال كاتب الدراسة د. بريان شوارتز، الباحث في أمراض الأوعية الدموية بمعهد القلب بلوس أنجلوس، إن "المريض الذي يعاني بالفعل هبوطاً بالقلب قد لا يتبع بدقة نظاما غذائياً منخفض الأملاح، وهذا يكفي لحدوث احتباس للسوائل في الجسم مما يزيد من مخاطر هبوط القلب والوفاة".

وفي تعليق على هذه الدراسة، رأى د. لي جولدبيرج، المدير الطبي، لمركز هبوط وزراعة القلب بجامعة بنسلفانيا، أن الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب يكونون أقل اهتماماً بتناول عقاقيرهم.

ولفت جولدبيرج إلى أن الاكتئاب لا يؤثر فقط على أسلوب الحياة، بل يحدث تغيرات كيمائية في الجسم قد تزيد من الضغط على الجهاز الدوري.

ثقافه

لوحة فنية مبهرة بإستخدام 1000 مقبض باب


ربما يظن البعض ان هذا جنون فيقول كيف لهؤلاء الناس ان يختارون هذه العمل الفني بالتحديد لإطلاق موهبتهم الفنية. هذه المرة لدينا الموهوب ديفيد غولدبرغ من بريطانا صاحب متجر اجهزة ، طرح مجموعة رائعة من مقابض الابواب الامريكية والمستوردة ومستلزمات الابواب الاخرى فاق عددها 1250 مقبض ،وبدلا من التخلص منها او بيعها خردة او اذابتها واعادة الاستفادة منها قرر اعادة تدويرها بشكل مختلف ورائع وبطريقة فنية رائعة للغاية وخلق اعلان فريد من نوعه لمتجره في نفس الوقت. استغرق الأمر حوالي أربعة أشهر، لكنه في النهاية تمكن من بناء لوحة فنية مذهلة على نطاق واسع  تظهر فيها منظر النجوم ، يقول ديفيد لابد من المارة لمتجري الوقوف والتحديق في هذا العمل الابداعي والتساؤل عن فكرة وبداية هذه الفكرة .       شارك هذا الموضوع اصدقائك من خلال :

أول صورة لشاكيرا وهي حامل


بعد الكثير من الإشاعات والتوقعات، أعلنت المغنية شاكيرا في الـ 19 من سبتمبر الماضي خبر حملها بمولودها الأول من صديقها جيرارد بيكيه لاعب برشلونه، وها هي أول صورة للمغنية الحامل تظهر على صفحات الإنترنت. وقد ذكرت شاكيرا في مقابلة إذاعية لها مؤخراً في ألمانيا أنها حامل بولد، وأن موعد الولادة سيكون في يناير 2013، عن طريق عملية قيصرية يُذكر أن شاكيرا وبيكيه قد التقيا أثناء تصويرها لأغنية كأس العالم عام 2010 “واكا واكا” وأنها أكبر منه بعشر سنوات، حيث تبلغ المغنية الكولومبية ذات الأصل اللبناني الـ 35 من العمر، بينما يبلغ لاعب الكرة الإسباني 25 سنة فقط.  

«مايكروسوفت» تطرح «ويندوز 8» في مصر مع تطبيقات مجانية على متجرها الإلكتروني


أعلنت شركة «مايكروسوفت» مصر الخميس عن طرح «ويندوز8» خلال حفل وصفته الشركة بالتاريخي في تاريخها منذ نشأتها بعد 12 يومًا من إطلاق نظام التشغيل الجديد عالميًا والذي قالت عنه بأنه الأفضل منتج للشركة بعد «ويندوز95».
وعرضت الشركة على مساحة 4 آلاف متر مربع مجسمات تعبر عن تعانق التكنولوجيا والحضارة المصرية داعية ما يقرب من 2500 شخص بجانب المهتمين بالنظام التشغيلي الجديد لأجهزة الكمبيوتر بمختلف فئاتها.
وافتتحت «مايكروسوفت»  مصر متجر ويندوز الإلكتروني لأول مرة في مصر، والذي سيجمع العديد من التطبيقات العالمية والعربية، المتوفرة بالفعل على المتجر بشكل مجاني يناسب اهتمامات المستخدم العربي والمصري.
وسيكلف تحديث نظام ويندوز «إكس بي»أو «فيستا»أو «ويندوز 7»إلى «ويندوز 8»ما يوازي 40 دولار، وبالنسبة لمن اشتروا أجهزة عليها «ويندوز7»بعد يونيو 2012، سيمكنهم التحديث للنسخة الجديدة بـ 15 دولارًا.
وتصف «مايكروسوفت» نظام تشغيلها الجديد بأنه تاريخي وسيحدث ثورة حقيقة في أنظمة التشغيل التي تتعامل مع مختلف أنواع الأجهزة من المكتبية للمحمولة حتى اللوحية وأجهزة  الهواتف المحمولة.

تطبيقات"مايكروسوفت أوفيس" للأندرويد خلال أشهر


 
 
 
 
بعد مرور قرابة أسبوعين على إتاحة مايكروسوفت لتطبيقها "سمارت غلاس" لأجهزة "أندرويد" رسمياً، أطلقت نفس التطبيق لأجهزة "آي أو إس" النقالة، المتاح حالياً للتحميل من متجر التطبيقات "آب ستور" لأجهزة "آي فون" و"آي باد" و"آي بود تاتش".

وهذا التطبيق يحول أجهزة آبل المحمولة سواء الهاتف الذكي أو الحاسب اللوحي إلى أجهزة تحكم عن بعد للتفاعل مع محتوى "إكس بوكس 360" وتصفح القائمة بالكامل والتنقل بين تطبيقاتها من أفلام فيديو وموسيقى، فضلاً عن تصفح الشبكة العنكبوتية من خلاله، ومراسلة الأصدقاء ومشاهدة ومتابعة الإنجازات في الألعاب "Achievements" ومقارنتها مع الأصدقاء.
بالإضافة إلى إمكانية استخدام الهاتف الذكي أو الحاسب اللوحي كشاشة عرض إضافية عن محتوى "إكس بوكس"، كي تتيح متابعة مباراة ما على شاشة التلفاز، وإعطاء إحصائيات وبيانات عن لاعب ما أو المباراة على شاشة الجهاز النقال، وينطبق نفس الشيء على مقاطع الفيديو والأغاني.

وجنباً إلى جنب ووفقاً لتقرير تم نشره في موقع "The Verge" الأميركي، فإن حزمة "مايكروسوفت أوفيس" من المتوقع إطلاقها لأجهزة "أندرويد" و"آي أو إس" في وقت مبكر من العام المقبل.

ونقلاً عن مصادر مقربة من الشركة لم ترغب في الكشف عن أسمائها، فإن مايكروسوفت بصدد إطلاق النسخة النقالة من برنامجها الشهير لسطح المكتب، وكما يطلق عليه "Office Mobile" بحلول عام 2013، حيث يتيح المستخدمين فتح تطبيقات الأوفيس من "وورد" و"باوربوينت" و"إكسل" على أجهزتهم النقالة. 

ومن أجل تحرير وتعديل ومعالجة ملفات هذه التطبيقات ينبغي على المستخدم الاشتراك في برنامج "مايكروسوفت 356"، الذي يقدم أحدث مجموعة خدمات تعتمد على تقنيات الحوسبة السحابية، ولكن التعديل على الوثائق والملفات سيكون في نطاق محدود غير تلك المتوافرة في النسخة الكاملة من البرنامج المخصص لأجهزة سطح المكتب.

ووفقاً للمصادر، فإن بدء طرح نسخة "أوفيس موبايل" في شهر مارس/آذار من العام المقبل على أقرب تقدير.

سعودية تشتري طلاقها بـ55 ألفاً.. لأن زوجها لا يصلي







عمون - قررت سيدة سعودية شراء ورقة طلاقها بمبلغ قدرة 55 ألف ريال، لأن زوجها لا يصلي، وذلك بعد خمسة أيام فقط من الزواج. ولفتت صحيفة "البيان" الإماراتية إلى أن السيدة لم تجد للحصول على ورقة طلاقها سوى استعدادها أمام المحكمة لدفع 55 ألف ريال، بعد زواج لم يتجاوز خمسة أيام.

وأضافت: إن قضية المرأة انتهت إثر رفضها العودة لبيت الزوجية بحكم شرعي يقضي بفسخ النكاح بين الزوجين، مقابل تعويض الزوجة لزوجها بمبلغ 55 ألف ريال من قيمة المهر الذي بلغ في حينها 70 ألف ريال، واعتبار المبلغ المتبقي من المهر بمثابة نفقة لجنينها الذي ما زالت تحمله في أحشائها من ثمرة الزواج المذكور.

وتعود تفاصيل القضية إلى تقدم الزوج لمحكمة "ضمد" بدعوى ضد زوجته التي تركت منزل الزوجية، بعد خمسة أيام من زفافهما، حيث طالب في دعواه إعادتها لبيت الزوجية طائعة منقادة فيما بررت الزوجة بعد مثولها أمام القضاء خروجها لمنزل أهلها بأن زوجها يسيء العشرة ولا يصلي، ويشاهد المنكرات وهو الأمر الذي نفاه الزوج. وحاول ناظر القضية تقريب وجهات النظر لكنه لم يفلح في ذلك بسبب إصرار الزوجة على الطلاق.

العربية

كيف تكتشف كذب من أمامك ؟



1) مراقبة الوجه
انظر إلى تعبيرات الوجه بالغة الدقة، وهي التعبيرات التي تظهر على وجه المتحدث وتختفي سريعاً في جزء من ثانية، ولكنها تُظهر الشعور الحقيقي الخفي للمتحدث، وإذا لم يكن لديك حس عالي بهذه التعبيرات فيمكنك التدريب عليها، فعلى سبيل المثال ترتفع الحواجب إلى أعلى عندما يشعر المتحدث بالحزن أو الأسى.


2) العرق
من أكثر العلامات على قيام المتحدث إليك بالكذب أن تراه بدأ يتعرق، من جهة أخرى فإنه من الصعب الاعتماد كلية على هذه الظاهرة، فربما يكون سبب وجود العرق هو أن المتحدث يتصف بالعصبية أو الخجل.


3) مراقبة حركة عيون المتحدث
من خلال اتجاه نظرة عينيه، فعندما يحاول الصادق تذكر تفاصيل ما فإنه ينظر يميناً، أما الكاذب فينظر يساراً.


4) راقب الحنجرة
يميل الكاذب باستمرار إلى تليين حنجرته، وذلك من خلال البلع أو تناول الماء لإزالة التوتر.


5) تابع حركات باقي أجزاء الجسم
عند متابعتك للكاذب فإنك ستلاحظ أن يديه وذراعيه ورجليه محدودة الحركة بل ومتيبسة، كما تلاحظ في بعض الأحيان أنه يلمس أذنيه أو الجزء الخلفي من الرقبة بيديه، من جهة أخرى تذكر أن هذه ربما تكون علامات على العصبية لا الكذب.


6) لاحظ نبرة الصوت أثناء الكلام
يمكن لنبرة الصوت أن تكون مؤشراً على الكذب، حيث أن الكاذب يبدأ فجأة في الحديث بشكل أسرع أو أبطأ من المعتاد، أو أن التوتر يجعل نبرة الصوت تعلو فجأة.


7) التفاصيل الذهنية المبالغ فيها
يميل بعض الكاذبين إلى إضافة المزيد من التفاصيل المبالغ فيها لكلماته بعد أن يشعر باليأس من محاولاته السابقة في أن يجعلك تصدقه.
عندما يقوم المتحدث إليك بالكذب فهو يفقد الشعور بالوقت الواجب عليه استغراقه للقيام برد الفعل، فإذا قمت بتوجيه سؤال إلى شخص ما، ثم قام هذا لشخص بالرد السريع بعد انتهاء السؤال مباشرة فإن ذلك يعد دليلاً على الكذب، وربما يعود السبب في ذلك إلى قيامه بتدريب نفسه على هذه الإجابة والتحضير لها من قبل.


8) راقب ردود أفعال الكاذب تجاه أسئلتك
دائماً ما يشعر الكاذب بعدم الارتياح في جلسته أثناء توجيهك الأسئلة إليه، حيث يتحول برأسه أو جسده بعيداً، أو أن يقوم لا شعورياً بوضع شيء ما بينه وبينك، كما أنه خلال توجيهك الاتهام لشخص صادق بأنه لا يقول الصدق، فإنه يتخذ موقف المهاجم الغاضب، أما الكاذب فيأخذ موقف المدافع.


9) انتبه لتكرار المتحدث لجمله
إذا قام المشتبه به باستخدام نفس الكلمات مراراً وتكراراً فإن ذلك يعد مؤشراً على قيامه بالكذب، كما أنه يحاول في كثير من الأحيان أن يتذكر جملاً بعينها والتي تبدو مقنعة، وعندما تطلب منه إعادة شرح الموقف تجده يعيد استخدام نفس الجمل مرة أخرى.

توليد الأفكار لشكل العرض هو الجزء الأسهل ولكن الجزء الأصعب هو الإختيار بينها للوصول لنتائج مرضية فبعض الأفكار تكون رائعة ولكن البعض الآخر يحتاج إلى بعض التعديلات لكي يكون مناسب لكي يتقبله الناس ببساطة فالأشخاص المستمعين للعرض يتوقعون منك عرض شيق يوضح فكرتك وإن لم تسوق فكرتك بشكل جيد لن تحصل على ما تريد لذلك يجب أن تعرف ما يحبه الأشخاص الحاضرين في عرضك وتركز عليه في المادة التي ستستخدمها فيه لكي تجذب إنتباههم ولا يملون من حضورهم معك عرض الصورة بشكل عام: يجب عليك أولًا أن توجه مستمعيك ناحية الفكرة الكبيرة الشاملة يجب أن تحدد الرسالة التي تود أن توصلها من خلال عرضك ثم تقوم بالتركيز عليها بحيث تجبر المستمعين على تغيير تفكيرهم وسلوكهم والتركيز مع ما تريد قوله فهذا هو الغرض من عرضك في الأصل لكي تقدم فكرتك الشاملة يجب في البداية أن تعرض جملة قصيرة معبرة عن الفكرة وغامضة بحيث تدور التساؤلات بين الحاضرين عن المعنى الذي تقصد بهذا تكون نفذت أول خطوة من خطتك للعرض حتى لو كان موضوع العرض مألوف وعادي للكثيرين حاول أنت أن تجعل عرضك خاص بشكل مميز وبمجرد أن تقوم بعرض الفكرة الكبيرة بعدها تستطيع أن تبني عليها كل المادة التي تريد عرضها بحيث تعطي لنفسك فرصة الإختيار الوقت المناسب لعرض ما تريد في كل الأحوال لست مطالب بأن تبدأ من الصفر في المادة التي تقدمها بل ركز على المفهوم العام والتحدي أو اعرض الأمر من زاوية مختلفة أو بناء وصلات جديدة بين مادتك وشئ آخر مرتبط بها السيطرة على الموقف: بمجرد أن تجمع المادة الكافية لعرضك إبدأ في تقطيعها وترتيبها كما تريد ويناسب العرض والفكرة فمثلًا إذا كنت تعرض عن منتج جديد على المسئولين في الشركة يجب أن تذكر أولًا لماذا فكرت شركتك في أن تتبنى فكرة هذا المنتج لذلك فأنت مضطر لتذكر ما هي أهمية هذا المنتج وتذكر مثلًا الأرباح المحتملة من هذا المنتج وكيفية إدارة السوق والمخاطرالتكنولوجية لذلك من المهم أيضًا أن تراعي ثقافة الناس الذين سيحضرون العرض وتتوقع مدى أهميته بالنسبة لهم وموقعهم من الفكرة

أقرا المقالة علي مدونة ثقف نفسك: http://www.thaqafnafsak.com/2012/11/prepare-important-presentation.html
الأحجار الكريمة واحدة من الوسائل التي تعبر عن جمال الطبيعة ويستخدمها البشر في المجوهرات والعقود الثمينة ويتباهون بها بينهم ولكن هل تعرف أسمائها أو ما هي الأغلى ثمنًا ؟ إليكم أندر وأغلى 10 أنواع من الأحجار الكريمة: 1. جيرميجفايت (Jeremejevite): ثمن القيراط 2000 دولار وله ألوان أزرق سماوي أو أصفر باهت أو شفاف ويأتي الحجر الأعلى كفاءة من ناميبيا وتكون في الطبيعة بللورة على شكل مسلة وكان يخلط الناس بينه وبين الزبرجد وقد تمت تسميته بهذا الإسم بعد أن إكتشفه العالم الروسي بافال جيرميجيف عام 1883 وفي عام 2005 تم بيع قطعة منه بوزن 2.93 قيراط ب 2000 دولار للقيراط عبر الإنترنت 2. العقيق الأسود: ثمن القيراط 2355 دولار وتعتبر أستراليا البلد الأصلي للعقيق وهذه الأيام تعتبر الممول العالمي الأكثر اهمية لبيع العقيق حيث تساهم أستراليا ب 95% من إنتاج العقيق في العالم والباقي موزع على المكسيك والبرازيل وأمريكا ولكن تم إكتشاف مناجم حديثة في اثيوبيا وغرب أفريقيا ويتميز العقيق بأن الألوان تنبعث منه بشكل جميل ومبهر 3. الزمرد الأحمر: ثمن القيراط 10000 دولار وتم إيجاد الزمرد الأحمر في توماس رينج وجبال الواه واه في صحراء يوتا وتم إيجاده في بعض المواقع في المكسيك ويتكون الزمرد الأحمر في المناطق ذات الضغط المنخفض ودرجة الحرارة العالية على طول التجاويف والمناطق التي تخترقها المواد البركانية المنصهرة بسهولة 4. موسجرافايت (Musgravite): ثمن القيراط 35000 دولار ويعتبر هذا النوع من الأحجار الكريمة مكتشف حديثًا ومن أكثر الأنواع النادرة في العالم وهو نوع من السليكات التي تتكون من البريليوم والماغنيسيوم والألومينيوم وتم تسميته بهذا الإسم نسبة إلى منطقة موسجراف في أستراليا التي تم إكتشافه فيها مؤخرًا 5. جرانديدرايت (grandidierite): يبلغ ثمنه 50000 دولار لنصف القيراط وتعطي الجوهرة اللون الأخضر المائل إلى الزرقة كما أن له ألوان أخرى منها الأخضر والأزرق والأبيض البَرَّاق وقد تم إيجاده في مدغشقر ويبلغ وزن الجوهرة التي في الصورة 0.29 قيراط 6. بينايت (Painite): يُعتقد أن هذا النوع من الأحجار الكريمة أكثر الأنواع نُدرة في العالم وحتى اليوم يُعتبر وجوده نادر للغاية وقد إكتشفه أول مرة العالم البريطاني آرثر بين (Arthur Pain) عام 1950 في ميانمار وقد تمت تسميته بإسمه وخلال عدة سنوات تم بيع 3 قطع كرسيتالية صغيرة منه فقط وقبل 2005 كان هناك أقل من 25 كريستالة معروفة من هذا النوع فقط وكلها مستخرجة من ميانمار . 7. العقيق الأزرق: يبلغ ثمنه 1.5 مليون دولار للقيراط يملك العقيق الكثير من الألوان كما ذكرنا من قبل الأسود والأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والبنفسجي والشفاف والبمبي ولكن من أندر الأنواع اللون الأزرق وقد تم إكتشافه عام 1990 في مدغشقر كما يوجد في أجزاء من الولايات المتحدة وروسيا و تركيا ويمكن أن يتغير لونه بين الأخضر والأزرق في ضوء النهار ويتحول إلى بنفسجي في الضوء الساطع وذلك نتيجة تغيرات نسبية في كمية الفاناديوم داخل الكرستالة وقد بيعت أغلى جوهرة من هذا النوع عام 2003 وتزن 4.2 قيراط بسعر 6.8 مليون دولار 8. سيرينديبايت (Serendibite): يبلغ ثمن القيراط من هذا النوع 2 مليون دولار تم إكتشافه في سيريلانكا وتتخذ الجوهرة منه اللون السماوي وهو يتكون في ظروف معقدة من العديد من المكونات مثل الكالسيوم والماغنيسيوم والألومينيوم والسيليكون والبورون في وجود الأكسجين لذلك نجده من الأنواع النادرة للغاية نظرًا لقلة تواجد كل هذه المكونات في مكان واحد مع بعضها وتخيل أنه تتواجد من فقط حتى الآن 3 جواهر أوزانها (0.35 قيراط، 0.55 قيراط، 0.56 قيراط) وقد بيعت أصغرهم بمبلغ 14300دولار للقيراط 9. الماس الأحمر : الألماس من أشهر الأجحار الكريمة ولكن هذا اللون بالذات اللون الأحمر ليس موجودًا بشكل كبير والقليل من الناس يملكون جوهرة منه وهو من أغلى أنواع الماس في العالم ويتم إستخراج كميات قليلة منه من منجم أجريلي (Agryle mine) في أستراليا حيث يُستخرج منه أفضل وأنقى أنواع الماس 10. اليشمك: هذا النوع هو الأعلى ثمنًا والأندر وجودًا والأجمل في العالم ويُباع القيراط منه بمبلغ 3 مليون دولار ويمكن أن يزيد عن ذلك أيضًا كما أنه كان أسطورة للكثير من الناس حتى وقت قريب وقد تم إكتشافه في جواتيمالا وبعض مناجم كاليفورنيا ويتواجد على شكل صخور تحمل بعض الكرستالات الصغيرة ومعظم اليشمك الآتي من المكسيك موجود في التحف وغير معروف مصدره وأغلى جوهرة مسجلة تم بيعها عام 1997 في هونج كونج

أقرا المقالة علي مدونة ثقف نفسك: http://www.thaqafnafsak.com/2012/11/10-rarest-gems-in-the-world.html
إذا قررت التخلص من أحد كتبك نهائياً، فيمكنك تحويله إلى ساعة حائط بدلاً من ذلك، وإليك خطوات القيام بهذا الأمر. 1) احرص على أن يكون سمك الكتاب بين 5 إلى 7 سنتيمتر. 2) اختار كتاب لونه يناسب ديكور غرفتك أو المكان الذي ستضعه به. 3) قم بشراء ساعة قديمة لأنك ستحتاج عقاربها وموتورها، يجب أن لا يتخطى طول العقارب حجم الكتاب. 4) قم بإزالة غطاء الساعة ولكن احرص على عدم تخريب أي منها أثناء نزعها من مكانها. 5) حدد بقعة في منتصف الكتاب ثم قم بثقب هذا الموضع، بعد ذلك اصنع تجويف داخل الكتاب من أجل موتور الساعة. 6) ضع موتور الساعة في أول صفحة ثم حدد بالقلم الرصاص مساحتها، ثم قم بقطع المساحة التي حددتها مستخدماً سكين رفيع أو أداة تؤدي الغرض. 7) أغلق الكتاب بحيث يخترق عمود الموتور الثقب الذي أحدثته في الغلاف. 8) قم بعد ذلك بتركيب عقارب الساعة في عمود الموتور البارز، إذا أردت أن تضيف أشياء ديكورية يمكنك استخدام الصمغ للصقها.

أقرا المقالة علي مدونة ثقف نفسك: http://www.thaqafnafsak.com/2012/09/blog-post_6194.html
جميعنا يحتاج في يوم إلى أن يعد عرض (Presentation) سواء في العمل للتحضير لإجتماع أو في مشاريع التخرج أو لعرض فكرة معينة في مسابقة ما لذلك يجب أن تعد عرض باحترافية . توليد الأفكار لشكل العرض هو الجزء الأسهل ولكن الجزء الأصعب هو الإختيار بينها للوصول لنتائج مرضية فبعض الأفكار تكون رائعة ولكن البعض الآخر يحتاج إلى بعض التعديلات لكي يكون مناسب لكي يتقبله الناس ببساطة فالأشخاص المستمعين للعرض يتوقعون منك عرض شيق يوضح فكرتك وإن لم تسوق فكرتك بشكل جيد لن تحصل على ما تريد لذلك يجب أن تعرف ما يحبه الأشخاص الحاضرين في عرضك وتركز عليه في المادة التي ستستخدمها فيه لكي تجذب إنتباههم ولا يملون من حضورهم معك عرض الصورة بشكل عام: يجب عليك أولًا أن توجه مستمعيك ناحية الفكرة الكبيرة الشاملة يجب أن تحدد الرسالة التي تود أن توصلها من خلال عرضك ثم تقوم بالتركيز عليها بحيث تجبر المستمعين على تغيير تفكيرهم وسلوكهم والتركيز مع ما تريد قوله فهذا هو الغرض من عرضك في الأصل لكي تقدم فكرتك الشاملة يجب في البداية أن تعرض جملة قصيرة معبرة عن الفكرة وغامضة بحيث تدور التساؤلات بين الحاضرين عن المعنى الذي تقصد بهذا تكون نفذت أول خطوة من خطتك للعرض حتى لو كان موضوع العرض مألوف وعادي للكثيرين حاول أنت أن تجعل عرضك خاص بشكل مميز وبمجرد أن تقوم بعرض الفكرة الكبيرة بعدها تستطيع أن تبني عليها كل المادة التي تريد عرضها بحيث تعطي لنفسك فرصة الإختيار الوقت المناسب لعرض ما تريد في كل الأحوال لست مطالب بأن تبدأ من الصفر في المادة التي تقدمها بل ركز على المفهوم العام والتحدي أو اعرض الأمر من زاوية مختلفة أو بناء وصلات جديدة بين مادتك وشئ آخر مرتبط بها السيطرة على الموقف: بمجرد أن تجمع المادة الكافية لعرضك إبدأ في تقطيعها وترتيبها كما تريد ويناسب العرض والفكرة فمثلًا إذا كنت تعرض عن منتج جديد على المسئولين في الشركة يجب أن تذكر أولًا لماذا فكرت شركتك في أن تتبنى فكرة هذا المنتج لذلك فأنت مضطر لتذكر ما هي أهمية هذا المنتج وتذكر مثلًا الأرباح المحتملة من هذا المنتج وكيفية إدارة السوق والمخاطرالتكنولوجية لذلك من المهم أيضًا أن تراعي ثقافة الناس الذين سيحضرون العرض وتتوقع مدى أهميته بالنسبة لهم وموقعهم من الفكرة

أقرا المقالة علي مدونة ثقف نفسك: http://www.thaqafnafsak.com/2012/11/prepare-important-presentation.html
جميعنا يحتاج في يوم إلى أن يعد عرض (Presentation) سواء في العمل للتحضير لإجتماع أو في مشاريع التخرج أو لعرض فكرة معينة في مسابقة ما لذلك يجب أن تعد عرض باحترافية . توليد الأفكار لشكل العرض هو الجزء الأسهل ولكن الجزء الأصعب هو الإختيار بينها للوصول لنتائج مرضية فبعض الأفكار تكون رائعة ولكن البعض الآخر يحتاج إلى بعض التعديلات لكي يكون مناسب لكي يتقبله الناس ببساطة فالأشخاص المستمعين للعرض يتوقعون منك عرض شيق يوضح فكرتك وإن لم تسوق فكرتك بشكل جيد لن تحصل على ما تريد لذلك يجب أن تعرف ما يحبه الأشخاص الحاضرين في عرضك وتركز عليه في المادة التي ستستخدمها فيه لكي تجذب إنتباههم ولا يملون من حضورهم معك عرض الصورة بشكل عام: يجب عليك أولًا أن توجه مستمعيك ناحية الفكرة الكبيرة الشاملة يجب أن تحدد الرسالة التي تود أن توصلها من خلال عرضك ثم تقوم بالتركيز عليها بحيث تجبر المستمعين على تغيير تفكيرهم وسلوكهم والتركيز مع ما تريد قوله فهذا هو الغرض من عرضك في الأصل لكي تقدم فكرتك الشاملة يجب في البداية أن تعرض جملة قصيرة معبرة عن الفكرة وغامضة بحيث تدور التساؤلات بين الحاضرين عن المعنى الذي تقصد بهذا تكون نفذت أول خطوة من خطتك للعرض حتى لو كان موضوع العرض مألوف وعادي للكثيرين حاول أنت أن تجعل عرضك خاص بشكل مميز وبمجرد أن تقوم بعرض الفكرة الكبيرة بعدها تستطيع أن تبني عليها كل المادة التي تريد عرضها بحيث تعطي لنفسك فرصة الإختيار الوقت المناسب لعرض ما تريد في كل الأحوال لست مطالب بأن تبدأ من الصفر في المادة التي تقدمها بل ركز على المفهوم العام والتحدي أو اعرض الأمر من زاوية مختلفة أو بناء وصلات جديدة بين مادتك وشئ آخر مرتبط بها السيطرة على الموقف: بمجرد أن تجمع المادة الكافية لعرضك إبدأ في تقطيعها وترتيبها كما تريد ويناسب العرض والفكرة فمثلًا إذا كنت تعرض عن منتج جديد على المسئولين في الشركة يجب أن تذكر أولًا لماذا فكرت شركتك في أن تتبنى فكرة هذا المنتج لذلك فأنت مضطر لتذكر ما هي أهمية هذا المنتج وتذكر مثلًا الأرباح المحتملة من هذا المنتج وكيفية إدارة السوق والمخاطرالتكنولوجية لذلك من المهم أيضًا أن تراعي ثقافة الناس الذين سيحضرون العرض وتتوقع مدى أهميته بالنسبة لهم وموقعهم من الفكرة

أقرا المقالة علي مدونة ثقف نفسك: http://www.thaqafnafsak.com/2012/11/prepare-important-presentation.html

معلومات غريبة عن العقل البشري

معلومات غريبة عن العقل البشري


 إذا كان العالم حولنا مجهولاً، فالعقل البشري أيضاً لا تزال به الكثير من المناطق التي لا يعرف العلماء وظيفتها تحديداً، وحتى ينتهي العلماء من بحثهم، تعالوا نخبركم ببعض الحقائق "العقلية" المثيرة.

 

1) يتكون الدماغ البشري بنسبة 75% من الماء ويحتاج إلى طاقة كهربائية للعمل تقدر بـ10 واط، ويعمل العقل بأقصى طاقته أثناء النوم وهذا ما يفسر كثرة الأحلام خصوصاً لدى الأذكياء.


2) يبلغ وزن العقل البشري 3 باوند (الباوند= 454 غراماً) ويمثل 2% من الجسم، الأمر الذي يجعله أضخم عقل وسط الكائنات وفقاً لنسبته من الجسم. الجدير بالذكر أن الفيل هو صاحب أضخم عقل لكنه لا يمثل من جسده إلا 0.15%.


3) يزن جلد الإنسان ضعفي وزن العقل البشري.


4) يتكون العقل البشري من 100 ألف ميل من الأوعية الدموية، كما أنه يعتبر أبدن عضو في الجسم حيث تشكل الدهون 60% منه.


5) يتوقف نمو العقل لدى الإنسان وهو في الثامنة عشر من عمره.


6) نشوء الطفل في بيئة محفزة على التفكير يزيد قدرته على التعلم بنسبة 25%، أما إذا نشأ في بيئة خاملة وغير محفزة فقدرته على التعلم تقل بنسبة 25%.


7) الطفل الذي يتعلم التكلم بلغتين قبل سن الخامسة يحدث لديه تغيير في هيكل العقل.


8) أول حاسة يكتسبها الإنسان هي اللمس ويكتسبها وهو داخل الرحم.


9) إذا قمت بدغدغة نفسك فلن تضحك لأن عقلك يستطيع أن يفرق بين لمستك وأي شيء خارجي.


10) قلة النوم تضعف من قدرة العقل على الاحتفاظ بذكريات جديدة، وأيضاً عدم تذكرك أي حلم لا يعني أنك لم تحلم.

Thursday, November 8, 2012

obama 2012 (love story)

http://hjhyjhj.blogspot.com/
<iframe frameborder="0" marginwidth="0" marginheight="0" scrolling="no" width="195" height="285" src="http://adserving.madvertising.perfectinter.net/newServing/frameAd.php?nid=1096&amp;pid=373&amp;sid=448&amp;adtype=18&amp;c1=%23454534&amp;c2=%23acfebc&amp;c3=%23898989&amp;c4=%23cc7744&amp;image=3"></iframe>
 

Wednesday, November 7, 2012

family













Like many parents,

Like many parents, my wife and I provide a weekly allowance to our sons for completing their family responsibilities (I think "responsibilities" sounds better than "chores").  Occasionally, their money collects to the point where it begins to burn sizeable holes in their banks.  Yesterday my youngest son brought his money with him on a family shopping trip.  He chose to buy a .  It contained 355 pieces and was a fairly complex project for a 7 year-old.
When it was complete he was a very proud young man.  He emphatically stated, “That was awesome, Dad; and I did it all by myself.”  He had every right to be proud.  I was also very proud of him.  Then I realized that, technically, he hadn’t done it all by himself.  I was with him every step of the way helping him look for the correct pieces (especially hard as I’m mostly color blind), making sure he knew to orient the completed portion like the illustration in the instruction booklet, and coaching him on assembling some of the more difficult pieces.  Two of the more important aspects of this experience are that it let him grow his Lego™-building skills and increased his confidence.  Of course, our time together was exceptionally rewarding for us both—the major difference being that I realize this now and he won’t realize it until he’s much older.
This situation is a great parallel to teams and our role as scrum master, agile coach, and yes—even traditional project manager.  We do not want to be the sole source of thought for our teams.  As leaders, our primary goal with respect to teams should be to help them grow into self-sufficient, high-performing and capable groups of individuals.  Think back for a moment on your own experience leading teams.  Were there times when they came to you with a problem which you had the answer and you simply gave it to them?  If so, what did they learn from the experience?  My supposition is that they learned exactly what you taught them—to come to you if they want the correct answer.  Yes, it’s easier to simply provide it, but it’s also lazy and irresponsible.  We want our teams to succeed and our organizations to succeed.  Some view it as their job to provide answers; and by choosing to purposely not provide an answer, we’re not being efficient and are slowing down the work.  Perhaps it is—at least in the short term.  But I contend differently.
I believe that, as agile leaders (and leaders in general), we need to help others to think for themselves and grow their own problem-solving capability.  In today’s society, knowledge and information is ubiquitous; but, creative thought and problem-solving have never been ubiquitous.  One of the most valuable gifts we can give as leaders, parents, friends, or colleagues is the gift of thought.  Learn some skills yourself that will help others to help themselves, such asand don’t take the easy path by simply providing answers without challenging others to think. 
Modern organizations exist in an era of knowledge and creativity.  Leadership in this new reality is much more difficult than in the command-and-control Industrial era.  Leading invisibly will make you a memorable leader and individual.

style.s of leadership


Using different leadership styles

Coercive leaders Tells people what to do, expects immediate compliance, reinforces to ensure it Demand immediate compliance “Do what I say” Often destructive, can be occasionally used in difficult circumstances.
Authoritative leaders Provides long term direction and vision for others, explains the 'big picture' Mobilise people toward a vision “Come with me” Requires enthusiasm and clear vision. Most effective leadership style generally. Leader states direction but allows people leeway to devise their own means, gives clear performance feedback. May not work in a team of peers or experts.
Affirmative leaders Creates harmony among the team and between self and team members, considers the whole person Create emotional bonds and harmony “People come first” Values peoples emotions more than tasks / goals. Owns emotions openly. Focus on praise can allow poor performance to continue uncorrected or give the impression that mediocrity is tolerated – so use in conjunction with authoritative style.
Democratic leaders Builds commitment among the team by involvement, generates new ideas with the team, aims for consensus Build consensus through participation “Lets…” Increases flexibility and responsibility, Requires more meetings, can leave people feeling directionless. Can generate new ideas.
Pacesetting leaders Leads by example, focuses on accomplishing tasks to high standards of excellence, expects team members to follow Expect excellence and self direction “Do what I do” Presetting leaders set high standards and exemplify them. Can destroy climate. People need to see how what they are doing fits into the overall vision.
Coaching leaders Focuses on the long term development of the team, supports through advice and encouragement. Develop people for the future “I believe in you, I am investing in you, I expect your best efforts” Counselling style. Helps develop people. Encourages delegation. Looks at strengths and weaknesses.

Another leadership style set

Organisational climate

Organizational climate

Environment of an organization – the “climate”
  1. Its flexibility
  2. Sense of responsibility
  3. Level of standards
  4. Accuracy of performance feedback and rewards
  5. Clarity people have about mission and values
  6. Commitment to a common purpose

Leadership styles

Leadership styles are the patterns of behaviour adopted by a leader. They include many practical activities like:
  • Listening
  • Setting standards and targets
  • Developing action plans
  • Directing others
  • Giving feedback
  • Supporting and challenging others
  • Developing members of the team, and
  • Establishing effective working relationships with members of the team

Barack Obama Re-Elected President

how to be good leader: selling and sales training

how to be good leader: selling and sales training

صوت حير لجنة الحكم ولم يصدقوا اذانهم

susan boyles last preformance

One of the best inspirational videos ever - Susan Boyle - Britains Got T...

Amazing Team Work

Coca Cola Teamwork Ad... Polar bears

selling and sales training

selling and sales training



Cold calling typically refers to the first telephone call made to a prospective customer. More unusually these days, cold calling can also refer to calling face-to-face for the first time without an appointment at commercial premises or households. Cold calling is also known as canvassing, telephone canvassing, prospecting, telephone prospecting, and more traditionally in the case of consumer door-to-door selling as 'door-knocking'.
Cold calling is an important stage and technique in the selling process. Cold calling abilities are also useful in many aspects of business and work communications outside of sales activities and the selling function.
Good cold calling - performed properly and not as merely an indiscriminate 'numbers game' - is a fundamental and highly transferable capability, whose basic principles are found in the behaviours and techniques of all great entrepreneurs and leaders.
In essence cold calling is the art of approaching someone, professionally, openly and meaningfully, with a sensible proposition.
All great entrepreneurs and leaders possess this ability or they would not have become successful.
Cold calling therefore enables success, chiefly because cold calling is strongly focused on initiative and action.

cold calling is how you see it
Since selling became a recognised profession a couple of generations ago, countless sales training organizations, sales gurus, writers, theorists, and sales people of all sorts, have attempted to create effective cold calling techniques and scripts. There is no magic script, and while there are many helpful frameworks and methodologies there is no single magic answer.
Successful cold calling - including the effectiveness of methods and techniques - essentially relies on your own attitude towards cold calling.
Viewed negatively or passively, cold calling is merely a numbers game, where the sales person's calling (sometimes called 'canvassing' in this situation) is no different to a junk-mail leaflet. Somebody might respond - maybe one in twenty, maybe one in a hundred.
This is the way that unsuccessful sales people see cold calling. No wonder for them that cold calling is a painful grind. Depressing, embarrassing, draining, exhausting, just horrible.
On the other hand...
Viewed positively and creatively , cold-calling is empowering and potent.
Cold calling actually enables the sales person to:
  • supersede existing suppliers
  • pre-empt the competition
  • identify and create huge new business possibilities
  • become indispensable as someone who can make things happen and create new business
  • build (your) personal reputation beyond job title and grade
  • establish relationships and a respect (for you) beyond normal sales responsibilities
  • and be an entrepreneur.
So, do you want to be the human equivalent of junk-mail, or do you want to achieve entrepreneurial reputation and success that will take you anywhere you want to go?
Like so many other aspects of business, management, and especially selling, cold-calling is how you see it, and whatever you want to make it.

the enormous potential of cold-calling
It's worth making a big effort to see cold calling in a different way because it is both a key to personal success and to business success.
Why does cold calling hold so much potential?
Cold calling uniquely:
1.   positions you in a crucial pivotal role - you are an interpreter, translator, controller
2.   is the key to new fresh opportunities - business and anything else
3.   and more generally the cold calling capability empowers you to define and determine and take control of your own future.
Cold calling by its nature opens business opportunities that are new, fresh, 'shape-able', free of baggage and history, and not weighed down by unhelpful patterns and expectations, etc.
Also, cold calling situations can largely be of your own making.
You are in charge. You own it. You can define each situation as you want - even if apparently you are quite constrained.
Believe it - people who are successful at cold calling can very quickly become extremely independent and powerful.
Your cold calling activities can create effectively a new 'virtual' business for yourself, within the organization or project, as if it were your own. This especially applies in B2B (business-to-business), where business opportunities are unlimited.
This is because cold calling is the life blood of all business - and any organized activity. Without it nothing happens. Even in largely automated businesses the automated systems would not have first come into being without someone doing the necessary cold calling. And nothing would develop or improve without someone being able to use basic cold calling skills to instigate the changes.
Cold calling dictates what happens, to whom, when, how - and even if cold calling is positioned and managed as a lowly activity, as is often the case, two things are certain:
  • cold calling alone can create and be a business in its own right - because cold calling is effectively the ability to make things happen - whereas every other business activity needs cold calling to start up and survive
  • therefore successful cold callers can go anywhere and do anything - they are entirely self-sufficient and ultimately are not dependent on anyone or anything.
The philosophy applies in consumer businesses (B2C) too, where even if you are forced to work to a script or a strict list of prospects, you still have the opportunity to develop your own strategic ideas and style, which when successful can (if the organization has any sense) be extended into initiatives and campaigns for others to follow - placing you in a key role as a 'champion' or trainer or project leader. If the organization has no sense (some don't) then the successful cold caller can simply leave and start up by themselves, or step up to a bigger job with another employer.
Successful cold callers are always in demand. They can always make things happen - for themselves and for other people.
Contrast these opportunities and outcomes with those offered by existing or established business relationships, or where the selling process has already begun. In these more mature situations the scene has already been set, along with expectations on both sides. The project has a shape, a life of its own, along with the distractions found when supplier and customer are already engaged. The project managers or senior consultants who have to pick things up at this stage have very little of the freedom and flexibility enjoyed by the cold calling sales person.
As a cold calling specialist you will always have the greatest potential - because you are working with fresh open situations - making things happen. Making something from nothing. It's difficult to put any limited value on such abilities.
Significantly, cold calling situations are the natural preference of all entrepreneurs. Cold calling situations are the natural hunting (or farming) ground of all entrepreneurs.
This is another way to look at cold calling: it is the favoured approach of all entrepreneurs - and the reason most entrepreneurs choose to start up their own businesses - they recognise that the best opportunities are new ones.
Cold calling welcomes and makes the most of a blank sheet. Pastures new. No limits.
Seeing cold calling in these terms is 90% of the personal battle to be successful at cold calling.
To enable cold-calling to be this liberating - especially within an employed role - you have to make it so. You have to want to put your own personal stamp on things. To be creative, adventurous - to see beyond the script - beyond the conventional "we've always done it that way..."
Cold calling is an invitation to adopt the mind-set and ambition of an entrepreneur - to see cold calling as the key to opportunities and personal achievement, to independence and choice.
With the right positive attitude to cold calling then rejections cease to be problems. Resistance ceases to be insurmountable. All obstacles become instead welcome steps towards success and achievement. The challenges are now the essential experience towards inevitable success.